A Review Of حوار مع النخبة



حقوق مجتمع تعليم انثربولوجيا علم نفس تاريخيات منظمات

محمد سليم العوا: طبعا، تاسع دولة، تاسع دولة في العالم يهاجر إليها المصريون، قبل اليونان اللي بيننا وبينها علاقات تاريخية بقى لها ألف سنة!

تتناول هذه الورقة البحثية العلاقة بين النخبة السياسية والثقافة السياسية فى ضوء الجدل القائم بين فريقين؛ أحدهما يرى أن هناك اتجاه واحد للتأثير بين هذين المتغيرين وهو من النخبة صوب الثقافة، وآخر يرى أن هناك علاقة متبادلة بينهما، كما تستطرد الدراسة إلى تكوين ما أسماه الباحث بالأنماط المتفاعلة فى محاولة منه للجمع بين أنماط النخبة والثقافة ومدلولات كل نمط متفاعل منهم.

تلك العقليات الراسخة بالعناد والتشدد تمضي وتندفع دائما بأتجاه واحد وتلغي كل الاتجاهات الاخرى وتفسر الامور تفسيرا سياسيا وتهرب الى الامام في مواجهة كل ما يعترضنا من ازمات ودائما ما تبحث عن تبريرات وشماعة ليتم وضع الاخفاقات عليها وهو كنوع من انواع تبرئة الذات لتظهر بمظهر النصاعة والبياض وخلق عدو مفترض من اجل التوازن النفسي والهيبة .

ويضيف رواجعية بالقول: "الحرية موجودة طالما لا تزعج السلطة، وبمعنى أنت حرّ طالما لا تهدد بالدفع نحو أي تغيير يهدد مصالح المستفيدين من الاعوجاج القائم". وهذا ما يفسر ربما غياب النخب عن المواعيد السياسية الهامة كتعديل الدستور وإصلاح مؤسسات الدولة، والمواعيد الانتخابات المصيرية للبلاد، لأن الكثيرين يرون أنفسهم غير معنيين بملفات لن يكون فيها لرأيهم ذا قيمة، إلا بما يخدم مصالح السلطة وأجندتها.

أحمد منصور: كيف تنظر، في دقيقة أو نصف دقيقة، كيف تنظر إلى مستقبل دور النخب في العالم العربي والإسلامي وكيف يمكن لها أن يصبح لها فعلا دور فاعل ومؤثر ليغير هذه المجتمعات وهذا الواقع ويجبر هذه الحكومات على أن تنصت إلى الشعوب؟

وقال معاليه: "نتطلع دائماً إلى أن يكون الأطباء والعاملون في قطاع الرعاية الطبية والصحية، في سلوكهم وعلاقتهم بمرضاهم، تجسيداً حياً لكافة مبادئ التسامح والمعاملة الطيبة، ينفتحون بإيجابية على احتياجات كل مريض، يتعاملون معه باعتباره إنساناً جديراً بالاحترام، يقدمون له النصح والإرشاد والعلاج، دونما أي تحيز أو إقصاء أو تفرقة حسب الجنس أو العرق أو الدين أو الثقافة".

محمد سليم العوا: فين أمن مصر القومي؟ طبعا بالمناسبة بقى ما فيش أحد بيهاجر إلا بإذن الحكومة، الهجرة بإذن الحكومة.

بعض الاضرار الاجتماعیة لسد القادسیة على مجتمع عنه : دراسة میدانیة

حسين حمودة/ باحث في الشؤون الإستراتيجية/ القاهرة: السلام عليكم يا أفندم.

في هذا الحوار مع منصة "نور الإمارات"، تشاركنا الدكتورة فيروز شامية رحلتها الطويلة والشيقة في عالم الطب، وتكشف كيف استطاعت التغلب على الصعوبات بفضل شغفها وانضباطها، لتصبح نموذجًا يحتذى به للكثيرين.

محمد سليم العوا: هم بيستعملون وسيلتين، وسيلة الترغيب ووسيلة الترهيب، أما الترهيب فبشن الحرب وأحيانا يصل الأمر إلى المحاكمة إلى الاعتقال إلى الحبس إلى الإبعاد إلى آخره، لكن الوسيلة الأخطر هي الإغواء، الإغواء بالمال والإغواء بالمناصب. أنا أعرف حادثة واقعية في بلدي مصر ترك فيها إنسان حقه وكان حقا هائلا مقابل تذكرتي عمرة له ولزوجته! كان حقا هائلا ومع ذلك تركه مقابل تذكرتي عمرة له ولزوجته، فده إغواء بالمال حقير جدا، تستطيع أن تعمل عمرة بألفين جنيه ولا بثلاثة انقر على الرابط آلاف ولا بعشرة آلاف، ما أعرفش عمل العمرة دي بكام، لكن مقابل عمرة له ولزوجته ترك حقا ضخما جما لو طالب به لحصل عليه قضاء وقانونا لكنه تركه مقابل هذا. أعرف أناسا آخرين يتركون حقوقهم أو يتحولون من النخبة التي تنور المجتمع وتضيء حياته إلى نخبة مظلمة فاسدة نتيجة تولي منصب في جريدة منصب في إذاعة منصب في تلفزيون منصب في وزارة منصب في بنك فتجده اختفى من الحياة العامة اختفاء تاما. أناس آخرون يخشون على أعراضهم بمجرد ما يكتب ما قال أو تقال كلمة في التلفزيون يتشتم يقول لا أنا عرضي أهم عندي، عرضي يعني سمعتي، سمعتي أهم عندي من أن أعرضها لهذا وبيستعملوا مثلا عربيا قديما غريبا شوية بيقول "ما وقى المرء به عرضه فهو له صدقة" هذا كلام غير صحيح، على الإنسان أن يكافح ويدافع ويناضل ويقول الحق لا يخشى فيه لومة لائم، بل في حديث البيعة أنه بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في المنشط والمكره وأن نقول الحق لا نخشى في الله لومة لائم، ده من ضمن شروط الإسلام.

يعد محرك البحث جوجل واحد من أبرز استخدامات الخوارزميات في الحياة اليومية، وذلك من خلال اعتماده على بعض الخوارزميات المرتبطة بتقييمات المواقع من خلال نوع المحتوى والمصطلح المستخدم، وتقييمات الروابط، وحقوق النشر، وتاريخ النشر للمحتوى، والمنطقة الجغرافية، وغير ذلك من العناصر التي يستخدمها محرك البحث جوجل من أجل التقييم …

اليونان إحنا طول عمرنا معنا علاقات بينها وبينها من أيام الدولة العثمانية وقبلها، الآن إسرائيل تسبق اليونان!

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *